الإعــــــــلام

إذا كنت لم تكتشف بعد مدى قوة موقع «فيس بوك» Face book الإلكتروني وعلاقته بمفاهيم التسويق وأدواته فما عليك إلا أن تتذكر كيف انضممت إليه. تذكر جيدا، هل وجدت صندوق البريد الإلكتروني الخاص بك يغص بالرسائل التي تقول «صديقك فلان الفلاني يريد التواصل معك عبر فيس بوك» بشكل مفاجئ؟ هل تذكر ماذا كانت ردة فعلك؟

> نفذت هيئة «أوفكوم» المعنية بالاشراف على قطاعي الاتصالات والاعلام في بريطانيا أخيرا دراسة، قامت بموجبها بتقسيم مستخدمي مواقع التعارف الاجتماعي بحسب عاداتهم وتصرفاتهم إلى أنماط مختلفة، وهي: - «آلفا سوشالايزر» (الاجتماعيون): وهم الناس الذين يستخدمون المواقع لفترات قصيرة ولكن مكثفة للترفيه، التعرف على

«جثث متناثرة هنا وهناك.. أشلاء.. موتى في العراء.. قتلى على القضبان» هكذا عبرت الصور الصحافية التي نشرتها أخيرا الصحافة القومية والخاصة في مصر عن حوادث المرور والطرق التي تقع من وقت لآخر، كان آخرها الاصطدام المروع الذي حدث بين قطار وعدة سيارات أوائل الشهر الماضي يوليو (تموز)، أمام نقطة عبور في طريق محافظة

قليلة، بل نادرة هي المحطات التلفزيونية الفضائية التي يتطابق جوهرها مع عنوانها، وواحدة من تلك المحطات هي قناة الحرية الفضائية التي تبث برامجها من بغداد، حيث تتمتع بمساحة كبيرة من حرية اختيار واعداد وبث البرامج بعيدا عن اعين الرقباء الذين يخنقون الافكار المبدعة والحرة في قنوات اعلامية كثيرة، خاصة في عالمنا

عمل «سام تاننهاوس» محرراً لعروض الكتب في جريدة «نيويورك تايمز» منذ أبريل (نيسان) 2004. وقبل ذلك، عمل محرراً في مجلة «فانيتي فير»، وقبلها بصحيفة «تايمز». ويختصر سام طبيعة عمله بالقول: «تتمثل مهمتنا في إخبار القارئ بأكثر الكتب أهمية من وجهة نظرنا ولماذا، وجذب انتباهه إلى المؤلفين والنقاد الذين يعربون

* وزارة الإعلام الكويتية تدشن شبكة إلكترونية بالإنجليزية * دشن وزير الاعلام الشيخ صباح الخالد والمشرف العام لمعرض «اكسبو 2008» ايميليو فرنانديز كانيجا افتتاح بث الموقع الالكتروني لوزارة الاعلام الناطق باللغة الانجليزية (كويت ـ انفو. كوم)، ويتضمن الموقع، الذي انتجته ادارة المعلومات الاعلامية في الوزارة

* التاريخ 31 يوليو 2008 * العنوان الرئيسي: "تشايناز داش فور فريدوم" (وثبة الصين نحو الحرية) * خلفية: ترى مجلة ذا ايكونوميست ان عقد دورة الالعاب الاولمبية الحالية في الصين ضر البلاد اكثر مما فادها، فعلى الرغم من ان الصين كانت تحضر لهذه الدورة منذ سنوات، الا ان تسليط الضوء عليها جعل الممارسات التي

* إذا عرف السبب * تعقيبا على مقال ديانا مقلد «حريم القاعدة». اقول انني أعتقد أنّه لو انصرف قلَم الكاتبة الموقّرة إلى بحث الأسباب الّتي تدفع الرّجال والنساء معا في العراق وفي غيره من البلاد المهضومة والمحتلّة والرّازحة تحت القهر الدولي والإقليمي والدّاخلي إلى القيام بهذه العمليّات.. لكان ذلك أفضل